الاثنين، 28 فبراير 2011

نهاية امرأة



تهرب من واقع مرير، إلى حلم ...

تبدأ التفاصيل حيث انتهى الواقع ...

تجرها العاطفة إلى رجل ... و ما أغباه من رجل

تشتري الحب ، و تبيع الجسد ...

يأتيها خنجر الغدر فيقتلها ، لأن الرجل قد رحل ... و تركتها في الوحل.

تموت في صمت ، و قائلها ما هو إلا رجل.

1 التعليقات:

ابراهيم خليل يقول...

رائعة بحق تلك المدونة انها خواطر شعرية مرهفة الحس والوجد لكن تنقلنا بإبداعها الخيالى الى عالم الحقيقة قفكثيرات من النساء فجعن فى أزواجهن والعكس أيضا .. تلك احاسيس اللة يعلمها ولة فشئونة حكمة نحن نجهلها .. فما بين الحلاوة والنار .. بعض من يتذوقها وتلك سنة الكون.. تحية لك على مشاعرك الفياضة التى تلقى بعذب الكلماتوالنبضة وادعوككى لزيارة مدونتى مدونة الشاعر امصرى ابراهيم خليل ورئيس تحرير جريدة التل الكبير التى فى حاجة الى مراسلين وقلم رصين مثل ثقلمك و..ت:0118373154 وشكرا (ابراهيم خليل).

إرسال تعليق